أهلا وسهلا بكم

أهلا وسهلا بكم

الأربعاء، ١٨ أبريل ٢٠٠٧

DR. Martin Luther King Speech (I Have A Dream August 28, 1963)

إحدى أهم الخطب التاريخية فى العالم والأكثر شهرة هى للدكتور/ مارتن لوثر كنج وهى تتحدث عن التمييز بين البيض والسود بأمريكا وهذه بعض المقتطفات من الخطبة الشهيرة بما تحمله من ملامح إنسانية عظيمة راقية ومتحضرة فى الطرح . وسوف نقوم بالتعليق على بعض ما طرح فى هذه الخطبة ولكن فى مقالة أخرى . أرجو أن تستمعوا بها

I still have a dream. It is a dream deeply rooted in the American dream.
I have a dream that one day this nation will rise up and live out the true meaning of its creed: "We hold these truths to be self-evident, that all men are created equal."
I have a dream that one day on the red hills of Georgia, the sons of former slaves and the sons of former slave owners will be able to sit down together at the table of brotherhood.
I have a dream
that one day even the state of Mississippi, a state sweltering with the heat of injustice, sweltering with the heat of oppression, will be transformed into an oasis of freedom and justice.
I have a dream that my four little children will one day live in a nation where they will not be judged by the color of their skin but by the content of their character.
I have a dream today!
I have a dream that one day, down in Alabama, with its vicious racists, with its governor having his lips dripping with the words of "interposition" and "nullification" -- one day right there in Alabama little black boys and black girls will be able to join hands with little white boys and white girls as sisters and brothers.
I have a dream today!
I have a dream that one day every valley shall be exalted, and every hill and mountain shall be made low, the rough places will be made plain, and the crooked places will be made straight; "and the glory of the Lord shall be revealed and all flesh shall see it together.This is our hope, and this is the faith that I go back to the South with.
With this faith, we will be able to hew out of the mountain of despair a stone of hope. With this faith, we will be able to transform the jangling discords of our nation into a beautiful symphony of brotherhood. With this faith, we will be able to work together, to pray together, to struggle together, to go to jail together, to stand up for freedom together, knowing that we will be free one day.

هناك ٥ تعليقات:

غير معرف يقول...

شكرا شيرو لهذه المقابلة الراثعة التى تذكرنا بإناس ضحوا بحياتهم فى سبيل رفعة ابناء جنسهم بكل مثابرة ومحبة وهذه هى عبرة التايخ فلو لم يجاهد د لوثر كينج لما اخذ ذوى البشرة السمراء حقوقهم والتى حصلوا عليها نتيجة لمثابرته واصراره على اعادة حق منحهم الله إياه

Nesreen Akhtarkhavari يقول...

مبروك المدونة الجديدة. اختيار ممتاز للموضوع، فالوحدة ونبذ كل انواع التعصب هي من أهم ما يدعو له الدين البهائي. لقد آن الآوان لان يعرفنا أخواننا واخواتنا العرب بعيدا عن المعالطات التي تنشر في عالمنا العربي عن الدين البهائي وأتباعه

مع اطيب امنياتي لك بالتوفيق

نسرين

wafasam يقول...

الاخ العزيز....شيرو
المقابلة رائعة ، ومجموعة الفيديو جميلة وشغل جميل خلاق
ايدك الله دائما لما فيه المزيد من هذا الانطلاق...

Shero يقول...

ألف شكر لكل الأخوة الذين هنئونا بالموقع الجديد ونرحب بملاحظاتكم البناءة حتى نستطيع أن نطور هذا الموقع ونتقدم به إلى الأمام فى سبيل أن يعم السلام هذا العالم وأن يسود الحوار الحضارى بين الناس

غير معرف يقول...

اجتمعت مع بعض صديقاتي وكنا نتناقش في حورات متعددة وفجأة قالت احد اصدقائي ما الفرق بين الانسان الميت والحي عندما يشك بالدبوس؟
إن الانسان الحي يحس بالوخزة أما الميت فلا يشعر, فمعنى ذلك ان الروح هي التي تشعر وليس الجسد لان الجسد هو هو ولكن سحبت منه الحياة. اعجبني هذا الرأي كثيرا لكن الصديقة الاخرى قالت (وبما انها طبيبة وبطريقة علمية) ان الانسان تحت البنج المخدر ورغم انه حي الا انه لا يشعر مهما فعل به مشرط الجراحين وهذا ايضا كلام علمي صحيح. ولكنني لازلت معجبة بالرأي الاول ايضا فالمعنى وراء العبارة ان اي تصرف للانسان ينعكس على الروح في النهاية لان الجسد من التراب والى التراب يعود اما الحساب في النهاية فيكون للروح وفي ايدينا باعمالنا ان نطفئ هذه الروح التي وهبتنا الحياة او ان نكون في سعادة ابدية بسبب تمسكنا بالاحكام والاوامر الالهية